__________________________النبات_____________________________
الفكرة العامة:
العناصر الضرورية لتماثل النبات واستمرار الحياة على وجه الأرض
المغزى العام:
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:"مامن مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فيأكل منه طير أو بهيمة كان له به صدقة"
التلخيص:
القوة الكامنة في النبتة العامل الأساس المساعد على نموها عدا المؤثرات الخارجية للنباتات صفات عامة متماثلة تشترك فيها جميعا على الرغم من اختلاف أصنافها وأشكالها وألوانها ورائحتها النباتات جميعها تخضع لنفس مقومات الحياة وتموت بانعدامها التماثل الكامن في تركيب البذور والسيقان والأوراق والأزهار دليل على وحدة الخالق خالف النبات واحد وهو خالق النبات الأول
___________________________القمر_____________________________
الفكرة العامة:
من عظمة الله أن خلق القمر وجعل له مهاما عديدة
المغزى العام:
قال أحد الشعراء في قصيدته:"كن كالقمر وافتخر"
التلخيص:
لعل القارئ لهذا النص يتأكد أن صاحبه من المتدبرين المتأملين في صنع الله عز وجل وخلقة للكون من اصغر جزء فيه.ان القمر في نظر الكاتب لم يخلق لخدمة الشعراء ولا مؤنسا لهم في لياي السمر أو مضيئا فقط في دجى الليل وإنما وجد لأداء مهام جليلة في الحياة في البحار والمحيطات فه السر في حدوث المد البحري هذا ما يساعد على توفير مقومات الحياة للكائنات الحية في أغوار البحار ومعرفة هذه الحقائق يجعل العاقل يستفسر عن السر في ذلك اهو مصادفة ؟أم تخطيط وتدبير من الواحد الأحد ؟ وقد صدق قوله عز وجل في سورة العنكبوت الآية 61:" ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون"
الفكرة العامة:
العناصر الضرورية لتماثل النبات واستمرار الحياة على وجه الأرض
المغزى العام:
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:"مامن مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فيأكل منه طير أو بهيمة كان له به صدقة"
التلخيص:
القوة الكامنة في النبتة العامل الأساس المساعد على نموها عدا المؤثرات الخارجية للنباتات صفات عامة متماثلة تشترك فيها جميعا على الرغم من اختلاف أصنافها وأشكالها وألوانها ورائحتها النباتات جميعها تخضع لنفس مقومات الحياة وتموت بانعدامها التماثل الكامن في تركيب البذور والسيقان والأوراق والأزهار دليل على وحدة الخالق خالف النبات واحد وهو خالق النبات الأول
___________________________القمر_____________________________
الفكرة العامة:
من عظمة الله أن خلق القمر وجعل له مهاما عديدة
المغزى العام:
قال أحد الشعراء في قصيدته:"كن كالقمر وافتخر"
التلخيص:
لعل القارئ لهذا النص يتأكد أن صاحبه من المتدبرين المتأملين في صنع الله عز وجل وخلقة للكون من اصغر جزء فيه.ان القمر في نظر الكاتب لم يخلق لخدمة الشعراء ولا مؤنسا لهم في لياي السمر أو مضيئا فقط في دجى الليل وإنما وجد لأداء مهام جليلة في الحياة في البحار والمحيطات فه السر في حدوث المد البحري هذا ما يساعد على توفير مقومات الحياة للكائنات الحية في أغوار البحار ومعرفة هذه الحقائق يجعل العاقل يستفسر عن السر في ذلك اهو مصادفة ؟أم تخطيط وتدبير من الواحد الأحد ؟ وقد صدق قوله عز وجل في سورة العنكبوت الآية 61:" ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون"