__________________________عبد الرحمان بن عوف_________________________
الفكرة العامة:
جانب من سيرة اغنياء العرب في الجاهلية و الاسلام
الافكار الاساسية:
1-الثروة ليست حاجزا في وجه من احب الاسلام
2-الثروة و الذكاء نعمة لمن يعرف استغلالها
3-ان الله لا يضيع اجر المحسنين بل يزيدهم اضعافا
المغزى العام:
الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار
التلخيص:
عبد الرحمان شخصية اسلامية يتميز بالخصال العليا و كان قوي الايمان عريض الثراء و قد شرح مفصل الله صدره للإسلام كما كان من اعظم النبلاء حيث كان يضحي بماله في سبيل الاسلام و كان متصدق و سخيا و لم يعرف الثراء قلبه عن الخيركما كان من صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم عمر بن الخطاب الملقب الفاروق لاتصافه بالعدل و الاحسان و لم يكن يقبل بالمــحاباة إنهم قدوة حسنة يجب الاقتداء بسيرتهم العطرة و أخلاقهم الحمــــيدة
_____________________________عمر يذيع اسلامه__________________________
الفكرة العامة:
جرأة عمر في إعلانه عن إسلامه
التلخيص:
أعلن عمر بن الخطاب رضي الله عنه اسلامه امام كفار قريش و لقي اعراضنا من طرفهم و عندما أصبح امير المؤمنين طبق للعدالة في كل الامور حيث كان يأمر بالمعروف و ينهي عن المنكر لما أسلم عمر أبلغ جميل بن معمر الجمحي حتى ينشر الخبر في قريش لأنه كان أنقل الناس للأخبار . فنشب قتال بين عمر وبعض رجال قريش ، وقد استمر القتال إلى غاية قيام الشمس على رؤوسهم . وبينما هم على تلك الحال حتى أقبل عليهم العاص بن وائل السهمي أحد شيوخ قريش فزجرهم عن ذلك . ولما أتمّ الله نوره بنشر الإسلام واتسعت رقعة الدولة الإسلامية ، وفي أثناء تولي عمر بن الخطاب خلافة المسلمين ، أراد أبو موسى الأشعري والي العراق أنذاك أن يقرض مالا لابنيْ عمر بن الخطاب عبد الله وعبيد الله يتاجران به ، ثم يردا رأس المال لأته وديعة لبيت مال المسلمين . فرأى عمر أن هذا العمل إنما هو محاباة ، واستغلال لمنصبه ، فأمر ابناه أن يردا المال مع الربح حتى لا يستحوذ أحد أفراد المجتمع بفائدة المال دون غيره ولو كان أقرب الناس إليه . هذه هي عدالة ونزاهة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
الفكرة العامة:
جانب من سيرة اغنياء العرب في الجاهلية و الاسلام
الافكار الاساسية:
1-الثروة ليست حاجزا في وجه من احب الاسلام
2-الثروة و الذكاء نعمة لمن يعرف استغلالها
3-ان الله لا يضيع اجر المحسنين بل يزيدهم اضعافا
المغزى العام:
الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار
التلخيص:
عبد الرحمان شخصية اسلامية يتميز بالخصال العليا و كان قوي الايمان عريض الثراء و قد شرح مفصل الله صدره للإسلام كما كان من اعظم النبلاء حيث كان يضحي بماله في سبيل الاسلام و كان متصدق و سخيا و لم يعرف الثراء قلبه عن الخيركما كان من صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم عمر بن الخطاب الملقب الفاروق لاتصافه بالعدل و الاحسان و لم يكن يقبل بالمــحاباة إنهم قدوة حسنة يجب الاقتداء بسيرتهم العطرة و أخلاقهم الحمــــيدة
_____________________________عمر يذيع اسلامه__________________________
الفكرة العامة:
جرأة عمر في إعلانه عن إسلامه
التلخيص:
أعلن عمر بن الخطاب رضي الله عنه اسلامه امام كفار قريش و لقي اعراضنا من طرفهم و عندما أصبح امير المؤمنين طبق للعدالة في كل الامور حيث كان يأمر بالمعروف و ينهي عن المنكر لما أسلم عمر أبلغ جميل بن معمر الجمحي حتى ينشر الخبر في قريش لأنه كان أنقل الناس للأخبار . فنشب قتال بين عمر وبعض رجال قريش ، وقد استمر القتال إلى غاية قيام الشمس على رؤوسهم . وبينما هم على تلك الحال حتى أقبل عليهم العاص بن وائل السهمي أحد شيوخ قريش فزجرهم عن ذلك . ولما أتمّ الله نوره بنشر الإسلام واتسعت رقعة الدولة الإسلامية ، وفي أثناء تولي عمر بن الخطاب خلافة المسلمين ، أراد أبو موسى الأشعري والي العراق أنذاك أن يقرض مالا لابنيْ عمر بن الخطاب عبد الله وعبيد الله يتاجران به ، ثم يردا رأس المال لأته وديعة لبيت مال المسلمين . فرأى عمر أن هذا العمل إنما هو محاباة ، واستغلال لمنصبه ، فأمر ابناه أن يردا المال مع الربح حتى لا يستحوذ أحد أفراد المجتمع بفائدة المال دون غيره ولو كان أقرب الناس إليه . هذه هي عدالة ونزاهة عمر بن الخطاب رضي الله عنه